||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 282- فائدة تفسيرية: الفرق الشاسع بين (أجراً) و (من أجر)

 300- وَلَا تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّه (5) ضوابط تشخيص اهل الريب والبدع ومرجعية الشورى في الشؤون العامة

 313- الفوائد الأصولية: القصد (4)

 30- قال تعالى: (يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) (البقيع) الجرح النازف

 135- من فقه الحديث: في قوله (عليه السلام): ((إنا نجيب الناس على الزيادة والنقصان))

 300- الفوائد الأصولية (الحكومة (10))

 123- فائدة فقهية: عدم ورود عنوان كتب الضلال في الروايات، و ورود عنوان اوسع منه في الروايات

 295- قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (11) أصالة السلم والرفق في الإسلام

 لقاء مع اساتذة و طلبة جامعة اهل البيت عليهم السلام

 46- قال الله تعالى (إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت)1 وقال الإمام الحسين عليه السلام (وإنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي) (الإصلاح) من المستقلات العقلية (الإصلاح) الإجتماعي والحقوقي وفي (منظومة القيم)



 اقتران العلم بالعمل

 متى تصبح الأخلاق سلاحا اجتماعيا للمرأة؟

 الحريات السياسية في النظام الإسلامي

 فنّ التعامل الناجح مع الآخرين



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 161- مفردات ومصاديق مبادئ الاستنباط (8): علم الاديان الفقهي والاصولي المقارن



  • الأقسام : 85

  • المواضيع : 4430

  • التصفحات : 22330925

  • التاريخ : 2/12/2023 - 12:31

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 401- فائدة فقهية: في شأنية الصبي لإيقاع العقد .

401- فائدة فقهية: في شأنية الصبي لإيقاع العقد
4 رجب 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

إن قلت: هل يمكن أن نفسر (أمره) في قوله (عليه السلام): (وَالْغُلَامُ لَا يَجُوزُ أَمْرُهُ) بمعنى (شأنه)، فيكون معنى (لا يجوز أمره) أي: لا يجوز شأنه، وبالتالي هو رفع لشأنية الصبي في إيقاع العقد، أي رفع للمقتضي للعقد، وحينئذ لا معنى لأن تأتي إجازة المالك مكملة لها، كما يكمل الشرط المقتضي لتحقيق العلة التامة؟
جوابه: أن (الشأن) هو من معاني الأمر، ولكن هذا المعنى لا يأتي هنا، ولا ينسجم مع المفهوم من الرواية عرفاً، فالحمل على معنى (لا يجوز شأنه) ليس حملًا عرفيًّا، فلا يمكن المصير إليه.
سلّمنا، لكن هذا المدعى على النقيض أدلّ، إذ هو إثبات لكونه شأنه لكنه لا يجوز، إذ (لا يجوز شأنه) تعني شأنه لا يجوز لا أنه منتفٍ وليس شأناً له.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 4 رجب 1443هـ  ||  القرّاء : 2920



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net