||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 كثرة ترضي الجليل ـ الصدوق مثالاً ـ لبعض الرواة يفيد التعديل: (ج2)

 قراءة في كتاب (نقد الهيرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة واللغة)

 91- (المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) مؤسسات المجتمع المدني في منظومة الفكر الإسلامي-4 مسؤولية الدولة تجاه الناس ومؤسسات المجتمع المدني والمسؤولين

 الحوار الفكري

 174- ( عصر الظهور ) بين عالم الإعجاز وعالم الأسباب والمسببات

 19- (وكونوا مع الصادقين)2 المرجعية للصادقين

 20- (وكونوا مع الصادقين)3 الإرتباطية التكوينية والتشريعية ومنهج العرفاء الشامخين

 421- فائدة أخلاقية: ثواب معلِّم الخير

 101- (المؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) مؤسسات المجتمع المدني في منظومة الفكر الإسلامي-14 كيف نواجه تجمعات المنافقين والظالمين

 222- (الشهادة على المجتمع) درع في مقابل المخاطر والمفاسد و حاجة الدعوة الى الله الى الاذن الالهي



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4572

  • التصفحات : 29958676

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 77- فائدة قرآنية: تحديد المراد من (وأصلح) في قوله تعالى: وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ .

77- فائدة قرآنية: تحديد المراد من (وأصلح) في قوله تعالى: وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ
28 ذي القعدة 1437هـ

قال سبحانه وتعالى:

(وَقَالَ مُوسَى لِأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلَا تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ)[1]
 
وقول موسى لأخيه على نبينا واله وعليهما السلام (أصلح) يحتمل فيه أربعة احتمالات ذكر الطبرسي ثلاثة منها في مجمع البيان:
الاحتمال الأول: إن المراد من الإصلاح في الآية المباركة هو: إصلاح ذات البين عند حدوث النزاع او الصراع.
الاحتمال الثاني: إن المراد هو: إصلاح ما فسد من أمور القوم، أو إصلاح من فسد من الأشخاص، فلو انحرف أحدهم فلابد من إصلاح حاله وإرشاده الى سواء السبيل، بل قد يقال: بشمول الآية للدفع أيضاً فالرفع، فلو همّ أحدهم بان ينتمي إلى مجاميع الضالين أو الظالمين أو السراق أو الإرهابيين فلابد من إصلاحه وهدايته أو ردعه ومنعه.
الاحتمال الثالث: ان المراد: الأعم من ذلك ليشمل الإصلاح أو التحسين والتجميل من غير وجود فساد، وذلك عرفي فمثلاً يقال للام: (أصلحي حال ابنتك عند زواجها) أي رتبي ظاهرها، وهذا المعنى اعم من المعنى الثاني، والثاني أعم من الأول؛ فان المعنى الأول من مصاديقه كما لا يخفى[2].
الاحتمال الرابع: إن المراد من الإصلاح هو: الحمل على الطاعة.[3]
 ------------------------------------------

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 28 ذي القعدة 1437هـ  ||  القرّاء : 10948



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net