||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 80- من فقه الآيات: سر استخدام صيغة المبالغة في قوله تعالى: (وان الله ليس بظلام للعبيد)

 65- فائدة عقدية: مباحث الحجج والتعارض قلب علم الاصول

 7- فائدة ادبية لغوية: عُرفية التعبير بصيغة المبالغة وإرادة المجرد

 240- عوالم الاشياء والاشخاص والافكار والقِيَم وحكومة عالم القِيَم

 345- ان الانسان لفي خسر (3) مؤشرات سقوط الإنسان نحو مرتبة البهيمية

 246- مباحث الاصول: (الحجج والأمارات) (4)

 17- (ليظهره على الدين كله)3 الرسول الأعظم في مواجهة مشركي العصر الحديث

 دراسة في كتاب "نسبية النصوص والمعرفة ... الممكن والممتنع" (18)

 235- بناء القادة وتربية الكفاءات النموذجية وأبطال حول امير المؤمنين (عليه السلام) ( صعصعة بن صوحان)

 254- مباحث الأصول: بحث الحجج (حجية قول الراوي والمفتي والرجالي واللغوي) (1)



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 94

  • المواضيع : 4622

  • التصفحات : 32853608

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 64- اللفظ غير فان في المعنى .

64- اللفظ غير فان في المعنى
26 محرم 1437هـ

ان حديث فناء اللفظ في المعنى كما ادعي، ليس بصحيح إذ اللفظ اسماً كان أم حرفاً ليس فانياً في المعنى ليستحيل فناء أمر في أمرين، بل هو مشير له دال عليه ويمكن تعدد المشار إليه بمشير واحد فالمشير واحد والدال واحد أما المشار إليه والمدلول عليه فمتعدد.
ويوضحه أكثر: إن الإشارة أمر اعتباري والاعتبار خفيف المؤونة فيمكن ان يعتبر لفظاً أو حركةً دالاً – ودالةً - على أكثر من معنى ومشار إليه، بل المشير التكويني أيضاً كذلك لوضوح إمكان الإشارة بأمر واحد للأمور الطولية بل والعرضية أيضاً.
هذا كله مع قطع النظر عن بطلان دعوى (الفناء) مطلقاً في حد ذاتها بل استحالتها لأنها تستلزم فرض الواحد اثنين والاثنين واحداً في آن حصول الفناء وهو محال كاستحالة التثليث المسيحي، ولغير ذلك مما حقق في محله.
 

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 26 محرم 1437هـ  ||  القرّاء : 11966



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net