||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 113- بحث اصولي: فارق الحقيقة عن المجاز بالدلالة التصديقية الثانية

 36- (كونوا مع الصادقين)4 الجواب التاسع إلي الحادية عشر عن شبهة: لماذا لم يذكر الله اسم الإمام علي والأئمة عليهم السلام في القرآن الكريم

 265- مباحث الأصول: بحث الحجج (حجية الظنون) (2)

 كونوا مع الصادقين

 235- فائدة تفسيرية: إضرار الزوج بزوجته وبالعكس على ضوء قوله تعالى: ( لا تضار والدة بولدها)

 هل أكثر الناس هم من أهل النار؟

 356- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (7)

 384- فائدة فقهية: جواز أمر الصبي هل على نحو الآلية أو الاستقلالية

 178- مباحث الأصول: (مبحث الأمر والنهي) (7)

 155- مفردات ومصاديق مبادئ الاستنباط (2): علم الدراية- علم الرجال- مواقع الاجماع- علم الاصول



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4572

  • التصفحات : 30427334

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 388- فائدة أخلاقية: العمل والرياء .

388- فائدة أخلاقية: العمل والرياء
16 جمادى الآخرة 1443هـ

بقلم: السيد نبأ الحمامي

سؤال: قد يعمل طالب العلوم الدينية بعض المستحبات والطاعات سيما في أماكن عامة، كالمساجد والحسينيات وما شابه، وقد يُظِهره أمام الناس ويريهم عمله، فهل يعتبر هذا من الرياء المبطل للعمل أو لا؟

الجواب: يقول تعالى: (بَلِ الإنْسانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ) سورة القيامة: 14. فالإنسان عارف بنفسه أنه يرائي في عمله أو لا، فإذا أراد بإظهار العمل أن يتأسى به الغير ويقتدي به، ولأن له شأناً أو عنواناً دينياً يشجع على الاقتداء به، فينوي القربة بذلك فلا بأس به، وكذلك لو أراد دفع شُبهةٍ ما بذلك، أما إذا أراد بالعمل الزهو والفخر ومحض إراءة الآخرين لينال به المدح والثناء وشبه ذلك، فهو رياء يوجب بطلان العمل.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 16 جمادى الآخرة 1443هـ  ||  القرّاء : 5396



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net