||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 117- بحث اصولي: تحديد مواطن مرجعية العرف في النصوص والفاظها

 مفهوم الهِرمينوطيقا ومدركاتها

 22- من فقه الايات: معاني كلمة الفتنة في قوله تعالى والفتنة اكبر من القتل

 200-احداث ( شارلي أپدو ) والموقف الشرعي ـ العقلي من الاستهزاء برسول الانسانية محمد المصطفى (صلى الله عليه وآله)

 64- (أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ)1 (المؤسسات) أساس التقدم وسر النجاح

 163- فقه المستقبل والمقاييس الواضحة لا كتشاف مستقبلنا الاخروي: اما الى جنة ، اما الى نار

 343- فائدة فقهية تقسيم الكذب إلى كذب الحاكي والمحكي

 234- بحث عقدي: إشكالية عدم وصول الأئمة عليهم السلام للحكم والجواب عن ذلك

 49- القرآن الكريم:(وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا) الإمام الصادق عليه السلام: (إن الصمت باب من أبواب الحكمة) الصمت سلاح الأولياء

 80- (إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل)-5 مناشئ تولّد حقّ السلطة والحاكمية: 1- المالكية



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4572

  • التصفحات : 30413215

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 91- فائدة أدبية صرفية: صيغ المبالغة وتجردها عن معنى المبالغة .

91- فائدة أدبية صرفية: صيغ المبالغة وتجردها عن معنى المبالغة
23 ذي الحجة 1437 هـ

فائدة أدبية صرفية: صيغ المبالغة وتجردها عن معنى المبالغة*

إن فعّال – وكذلك بقية صيغ المبالغة – كمفعال وفعول – قد يراد بها: الأصل المجرد لا المبالغة، والمرجع في ذلك مناسبات الحكم والموضوع وشبهها والحَكَم العرف؛ ألا ترى انه يقول أحدهم للآخر: لِمَ تفتن؟ فيجيبه الآخر: لستُ فتّانا، وهو يقصد انه لا يفتن أبدا ولو لمرة واحدة لا انه قد يفتن[1] لكنه ليس كثير الفتانية، ومن هذا الباب أيضاً لست وضاعّا، ولست جعّالاً؛ إذ يراد به نفي أصل التهمة بالوضع أو بالجعل، لا إثبات أصلها ونفي كثرتها، هذا عرفاً، وبهذا الوجه يحمل (ظلام) في قوله تعالى: (وان الله ليس بظلام للعبيد)[2]، وبه يحمل قوله عليه السلام: ( المصلح ليس بكذاب)، فيراد بالظلام: (ظالم) و بكذاب: (كاذب)

------------------------------------------------------------

* مقتطف من كتاب ( رسالة في الكذب في الاصلاح)، ضمن سلسلة دروس في المكاسب المحرمة مبحث الكذب راجع الدرس

[1] - فيكون إقرارا بما اتهمه به الخصم!

[2] - يراجع موضوع: من فقه الآيات: سر استخدام صيغة المبالغة في قوله تعالى: ( وان الله ليس بظلام للعبيد)

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 23 ذي الحجة 1437 هـ  ||  القرّاء : 10539



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net